الديوانية منكوبة، ،ونقول لمن قالها اصبت، ،،
،فلا يختلف عاقلان علـّۓ. ان الديوانية قرية منكوبة وليست محافظة، ،فلاشئ فيها يوحي للناظر او الزائر انها تعد في عداد المدن المتحضرة او المتطورة، او حتى الناهضة،الصالحة للعيش الانساني المماثل لدول الجوار علـّى. اقل التقادير ،فكل ما فيها يرسم صورة لماضي مؤلم وحزين، نأمل خيرا في الادارة الشابة الجديدة المتمثلة بالاخ ميثم الشهد. محافظها ان ينتفض وينفض عنها غبار سنوات الحرمان والجور والظلم والاهمال والنسيان،
ويبقى السؤال هل انَـَـَتَ واثق وصادق في مساعيك. وقادر علـّۓ. الانتقال بالديوانية م̷ـــِْن حال الى حال ،، ان كنت كما نتمنى ونرى ونلمس. ونتابع، ،
ونقول توكل علـّۓ •اللّـہ̣̥ . ولاتستمع لغير صوت العقل والمصلحة الوطنية العليا للمحافظة بعيدا عن المصالح الخاصة والضغوطات واهواء صبيان السياسة والمناصب،والانتهازيين والمنتفعين والمبتزين، ،م̷ـــِْن كل لون وفئة،، ، ونحن معك،
،
واقول عاصرت كل المحافظين وكتبت لهم وعليهم،بحسب اخلاصهم ووفاءهم لـٍهآ

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *